“ فصرت الآن منحنيا كأني ... أفتش في التراب عن شبابي نسخ ابن الدهان
“
الحقيقة مثل النحلة تحمل في جوفها العسل وفي ذنبها الإبرة.
لطالما اندهشت من الطريقة التي تشوه بها الذاكرة الحقائق.
ليس أفظع من نشاط بلا رؤية.