“ الجسم السليم مصيف للروح، أما الجسم العليل فسجن لها. نسخ فرانسيس بيكون
“
لا تتسلق الجبال ليراك العالم، تسلقها لكي ترى انت العالم !
ليس مع العزاء مصيبة، ولا مع الجَزَع فائدة.
حببوا إلى هذا الجيل العبث و الاستمتاع باللذة، ثم اعتذروا عن إرضاء رغباته في الإذاعة و التلفزيون و الصحافة و الكتب بأنه يـريد ذلك .. أفلـيس مثلهم كمن أغرى إنساناً بالمخدِرات، حتى اعتادها، ثم جاء يشكو منه، و يعتذر عن تقديم المخدر له بأنه لا يستطيع عنه صبراً ؟.