“ كانت العرب تطيل ليسمع منها، وتوجز ليحفظ عنها. نسخ أبو عمرو بن العلاء
“
إِنَّ الدَّراهمَ في المواطِنِ كُلِّها تَكْسُو الرِّجالَ مَهابَةً وجَلالا فَهْيَ اللِّسانُ لِمَنْ أَرادَ فَصاحةً وَهْيَ السِّلاحُ لِمَنْ أَرادَ قِتالا
تزود جميلاً من فعالك إنما أنيس الفتى في القبر ما كان يفعلُ ألا إنما الإنسان ضيف بأهله يقيم قليلا عندهم ثـم يـرحـل
الإنسان الحقيقي ليس خروفًا، وليس كلب حراسة أو ذئبًا أو راعيًا. إنه ملك يحمل مملكته معه ويتقدم.