“ المكسي بحوايج الناس عريان. نسخ مثل جزائري
“
الغضب عادل، والشفقة عادلة، لكن الرأي لا يكون عادلا أبدا.
إذا ما طرق طارق بابي في الصباح الباكر ولم يكن لدي شك في أنه بائع الحليب فأنا أعيش في بلد ديمقراطي.
الثمن الذي يدفعه الطيبون لقاء لا مبالاتهم بالشؤون العامة هو أن يحكمهم الأشرار.