“ هذا أنا.. عمري ورق حلمي ورق. نسخ فاروق جويدة
“
دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ ... ودَاوني بالّتي كانَتْ هيَ الدّاءُ
كلما ازددت معرفتي بالبشر قل ما أتوقعه منهم، وأنا مستعد الآن أن أصف شخصاً بالصلاح على أسس أقل من قبل.
علموا أولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل.