“ تشوفك إلى ما بطن فيك من العيوب خير لك من تشوفك إلى ما حجب عنك من الغيوب. نسخ ابن عطاء الله السكندري
“
الإيمان هو أن تأخذ الخطوة الأولى حتى ولو لم تستطع رؤية الدرج كله.
أعمالنا تحدد هويتنا بنفس الدرجة التي نحدد نحن بها أعمالنا.
يجب أن يكون التفكير عبداً للعواطف، ولا يمكنه أبداً الادعاء بأن له وظيفة أخرى غير خدمتها وطاعتها.