“ الأطفال كلهم أجانب. نسخ رالف والدو إمرسون
“
ولكم سهرتُ الليلَ أنتظرُ اللقا وسلكتُ درب التائهين طويلا ما عادَ يحملُني الحنينُ فإنني أمسيتُ من بعدِ الفراقِ عليلا قلبي على كفّي وهبتكَ نبضهُ ماكنتُ بالنبضِ البريءِ بخيلا لو كنتَ تسمعُ نبضهُ لرَحِمتهُ إنّ المُتيّمَ لا يعيشُ طويلا ماجد عبدالله
أعقَلُ النَّاس أعذرهم للنَّاس.
كانت العرب تطيل ليسمع منها، وتوجز ليحفظ عنها.