“ إذا فقد الكاتب استقلاله أصبح جهازا لتفريخ الأفكار. نسخ عبد الرفيع الجواهري
“
وطولُ مُقام المرء في الحي مخلقٌ لديباجتيهِ فاغتربْ تتجدد فإني رأيت الشمسَ زيدت محبةً إلى الناس أن ليست عليهم بسرمد
إذا كان كل ما في الكون يسبح و يسبح، فما لك أيها الإنسان وقفت تراوح في مكانك، فقد خلقت لأمر عظيم و أنت لا تفقه، و علمك الله من علمه و أبيت إلا الجهالة، و قد كرمك على كثير ممن خلق .. و قد جعلت من هو دونك أفضل منك عبادة و تسبيحاً و فضلا.
على رجل العلم ألا يكون لديه أمنيات أو عواطف، وأن يكون قلبه مقدودا من الصخر.