“ من بين كل أسلحة الدمار التي اخترعها الانسان يبقى الكلام السلاح الأخطر والأقوى. نسخ باولو كويلو
“
كل من لاقيت يشكو حاله ليت شعري هذه الدنيا لمن؟!
في وقت الخداع العالمي يصبح قول الحقيقة عملاً ثوريّاً.
من كان فتحه في الخلوة لم يكن مزيده الا منها. ومن كان فتحه بين الناس في نصحهم وارشادهم كان مزيده معهم. ومن كان فتحه في وقوفه مع مراد الله حيث اقامه وفي اي شيء استعمله كان مزيده منها.