“ هي لم تكن تملك، في مقابلة عالم التفاهة الذي يحيط بها، إلا سلاحًا واحدًا؛ الكتب. نسخ ميلان كونديرا
“
قمرٌ تفرّدَ بالمَحاسن كلها وإليه يُنسبُ كلُّ حُسن يوصفُ للهِ ذاك الوجهُ كيف تألفت فيه بدائعُ لم تكن تتألفُ.
أعقلوا الخبر إذا سمعتوه عقل رعاية لا عقل رواية، فرواية العلم كثيرة، ورعايته قليلة.
العمل بغير إخلاص ولا اقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملاً يثقله ولا ينفعه.