“ ما بين الواقِعِ والأحلام تُخْلقُ الآلام! نسخ إبراهيم وليد إبراهيم
“
إذا تمنيت بت الليل مغتبطاً إن المنى رأس أحلام المفاليس
لست قلقا بشأن عجز الميزانية، فهي كبيرة بما يكفي لأن ترعى نفسها بنفسها.
أنت لاتكرهني، أنت تكره الصورة التي كونتها عني، وهذه الصورة ليست أنا، إنها أنت.