“ إن الموت يعشق فجأة مثلي، وإن الموت مثلي لا يحب الانتظار. نسخ محمود درويش
“
من لا يستطيع الحياة في مجتمع أو لا يحتاج إلى ذلك فهو إما حيوان أو إله.
أكثر الناس ينتظرون شيئا ما ليتغيروا، و آخرون يتغيرون عندمـا تحدث لهم صدمة، أو تتغير أدوارهم في الحياة، لكن أعظم التغير هو التغير المقصود الواعي النابع من التأمل و الإرادة و الشعور بالمسؤولية.
هناك أشياء عزيزة ونفيسة نؤثر أن نبقيها كامنة في زاوية من أرواحنا، بعيدة عن العيون المتطفلة، فلابد من إبقاء الغلالة مسدلة على بعض جوانب هذه الروح صونا لها من الابتذال.