“ جالس المجذومين ولا تجالس المتعظمين. نسخ إسحق السرياني
“
ما يجب وضعه في الاعتبار هو ثقل التجارب لا عددها.
،صحيح أن المرء يستطيع أن يخلق ظروفه وأن يبني كيانه ولكنه يغدو أسير هذه الظروف بالذات وعبد لهذا الكيان.
أُمَمٌ عانت الظلام طويلا فعماها في أن يزول الظلام قد تعيش النفوس في الضيم حتى لترى الضيم أنها لا تضام