“ حُبّكَ الأوطانَ عجزٌ ظاهرٌ ... فاغتربْ تلقَ عن الأهلِ بَدَلْ نسخ ابن الوردي
“
الشيوعيون تحولوا إلى بيروقراطيين، فإذا كان من شيء سيقضى علينا فهو هذا.
الإنسان في ظل الاستبداد لا يحب قومه لأنهم عون الاستبداد عليه، ولا يحب وطنه لأنه يشقى فيه.
تسلط البعض لا يمكن حدوثه إلا عن طريق جبن آخرين.