“ باقون ما دامَ للكونِ يا فلسطينُ بقية. نسخ إبراهيم وليد إبراهيم
“
لابد أنه في غاية الجهل، فهو يجيب على كل سؤال يُطرح عليه.
بما أنني رميت سيفي فإن كأس الحب هو كل ماأستطيع أن أهديه لمن يتعرض لي.
إذا كانت الصحافة حرة وبإمكان الجميع القراءة فسوف يعم الأمان.