“ قد يضع العلم حدودا للمعرفة، لكنه لا يجب أن يضع حدودا للخيال. نسخ برتراند راسل
“
إن الإنسان يأمل أن يقضى ثلاثه أرباع حياتِهِ يُعانى لكىّ يَستريح فى الرُبعِ الأخير من حياته، وعادة ما يَموتُ من البؤسِ والمُعاناة قبل الوصول لهذا الرُبع الأخير !
الذي لا يقرأ سيظل أسيراً للأسئلة التي يطرحها غيره، وأسيراً لإجاباتهم أيضاً، فحدود تفكيره لا تتجاوز محيطه إثارة وإفادة. وأما القارئ فإنه يتسائل أكثر، ويجد إجابات عنها أوفر، ويفكر في الزوايا المهملة والمساحات المهمشة، ولذلك كانت القراءة متنفسًا للأحرار والمبدعين.
إِذا كانَ رَبُّ البَيتِ بِالدُفِّ مولِعاً ... فَشيمَةُ أَهلِ البَيتِ كُلِهِمِ الرَقصُ