“ لا راحة لمن تعجل الراحة بكسله. نسخ سقراط
“
أفضل لابني أن يقرأ ألف كتاب و يجوع، على أن يأكل في هيلتون ويقرأ دفتر التلفون!
إن عملية الإدراك ليست مبنية كلها على المثيرات الخارجية أو المحسوسات، بل إننا نضيف إليها من خبرتنا و تجاربـنا الماضية، و لهذا يختلف الناس في إدراكهم لموضوع واحد بقدر ما يستطيع كل منهم أن يضيف إليه من عنده من روابط و معاني مستمدة من الخبرات السابقة.
اغفر لأعدائك دائماً، فلا شيء يضايقهم أكثر من ذلك.