“ لن تعرف نفسكَ حقاً إلا إذا خرجتَ منها. نسخ أدونيس (علي أحمد سعيد)
“
دعوني من إحراق رق وكاغد ... وقولوا بعلم كي يرى الناس من يدري
لقد شهدت مائة زحف أو نحوها، وما فى بدنى موضع إلا وفيه ضربة سيف أو طعنة رمح أو رمية سهم، ثم هأنذا أموت على فراشي حتف أنفي كما تموت العير، فلا نامت أعين الجبناء.
عادةً، أضرحة الفقدان تبقى عارية، ففي تلك المقابر لا تنبت سوى أزهار الكراهية؛ ذلك أن الكراهية لا الصداقة هي ابنة الحب!