“ اضحَكْ لِطارِقَةِ الأتراحِ إن عَبَسَتْ فدَمْعُ عينَيكَ لن يَستأصِلَ التَّرَحا ما طالَ ليلُ الأسَى إلا وأَعْقَبَهُ فَجْرٌ يُفَجِّرُ في وِجْدَانِكَ الفَرَحا كم ساهرٍ دامِعِ العينَينِ مُكتئبٍ وحينَ ناجَى الذي يَدري بهِ انْشَرَحا نسخ فواز اللعبون
“
وكثير من الناس يظن التأثر هو بمدى القناعة بالمقروء من عدمه، وهذا غير دقيق، فنمط المادة المقروءة ونوعها إذا كثر يؤثر في القارئ دون أن يشعر حتى لو لم يكن مقتنعاً بها، ولذلك قال أبو العباس ابن تيمية (من أدمن على أخذ الحكمة والآداب من كلام حكماء فارس والروم، لا يبقى لحكمة الإسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع، ومن أدمن قصص الملوك وسيرهم، لا يبقى لقصص الأنبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام، ونظير هذا كثير) [الاقتضاء:1/543]
القلوب أوعية والشفاه أقفالها و الألسن مفاتيحها، فليحفظ كل إنسان مفتاح سره.
أريد رجلا تتبلور بوجوده أنوثتي كاملة.