“ إذا كانت لنا غاية في هذه الدنيا فهي أن يعيش كافة البشر، مهما كانت عقائدهم وأديانهم وأجناسهم، في سلام وأخوَّة. نسخ محمد بن عبد الكريم الخطابي
“
ينشد التعيس الراحة في مصائب الآخرين.
حين يـقع الواحد مـنا في مشكله ؛ فإنه يقع تحـت تأثير حاله من التوتر و الاضطراب . و هذا طبيعي، لكن حين يريد تحديد المـوقف منها والتعامل معها، فان عليه أن يهدأ هدوءاً تاماً حتى يستعيد توازنه العقلي والنفسي المطلوب للوصول إلى حل جيد . و العجلة في هذه الأمور كثيرا ما تؤدى إلى تعقيدها و دفعها نحو الأسوأ.
إني متمسك بجنوني وأريد نشره.