“ عِشْ راضيًا واهجر دواعي الألم، واعدل مع الظالم مهما ظلم، نهاية الدنيا فناء فَـعِشْ فيها طليقًا واعتبرها عدم. نسخ عمر الخيام
“
لسان الفتى نصفٌ ونصفٌ فؤاده ... فلم يبقَ إلا صورة اللحم والدمِ
إذا أردت أن تبنـي سفينة، لا تدفع الناس لجمع الأخشاب و لا تبدأ في توزيع المهام والأعمال .. بل الأفضل أن تعلمهم أن يتوقوا إلى اتساع البحر اللانهائي.
ما أنا متأكدة منه هو أن ما تعطيه يعود إليك.