“ لسان الفتى نصفٌ ونصفٌ فؤاده ... فلم يبقَ إلا صورة اللحم والدمِ نسخ زهير بن أبي سلمى
“
ما جِئتُ أسأل كيف حالُك لا تخف.. فالحال أصعَب من حديثٍ مجملِ، لكنّ بي حمّى سُؤالٍ واحدٍ، هل كنت مِثلي في الغيابِ تَحنُّ لي؟
عندما يقال شيء بطريقة جيدة فانقله بلا تردد.
إن الشخص الذي يصغي باستمرار متفهماً هو الشخص الذي يقبل الناس على الاصغاء اليه.