“ من تهرب من معركة الحياة كمن تهرب من معركة الحق. نسخ كمال جنبلاط
“
كما كانت لغته كانت حياته.
السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم الله، فترجو الله فيهم و لا ترجوهم في الله، و تخافه فيهم و لا تخـافهم في الله، و تحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، و تكف عن ظلمهم خوفا من الله لا منهم.
أينما ترى تجارة ناجحة، فحتماً هناك من اتخذ قراراً شجاعاً.